صورة ضوئية لقرار مجلس قيادة الثورة بحل جماعة الاخوان المسلمين
ملابسات القرار
استمرت العلاقة طيبة، بين الحركة والجماعة، وخاصة بعد الإفراج، بعفو خاص، في 11 أكتوبر 1952، عن قتله المستشار أحمد الخازندار، رئيس محكمة جنايات القاهرة، ومحمود فهمي النقراشي، الذي كان قد أصدر قراراً، بحل الجماعة بعد حرب فلسطين، وعن المحكوم عليهم في قضية قنابل مدرسة الخديوية. وقد توجه المفرج عنهم، من السجن إلى
إرسال تعليق